قصة الطفل البرازيلي الذي تم تقطيعه وهو حي، اصبحنا في هذا الزمان نسمع بالثير من القصص الحزينة والدامية اتي تحدث مع الاشخاص جراء الاعتداء عليهم وعلى أموالهم وعلى ممتلكاتهم الشخصية وأصبحت هذه القصص سريعة الانتشار والوصول الى الناس بسبب التطور الكبير في وسائل التواصل الاجتماعي التي سهلت من وصول المعلومات عن الناس في مختلف الاماكن حول العالم واكثر هذه القصص تحدث مع الاطفال او النساء لانهم هم الطبقة المستضعفة والاوفر حظا للفاعل لارتكاب عمله الاجرامي.
قتل الطفل البرازيلي والرأي العام
في هذا المقال سوف نتحدث عن قصة طفل من البرازيل تم قتله وتقطيع اعضاء جسده وهو حي وهذا الفعل من ابشع الجرائم اتي يمكن ان يتعرض لها الانسان فهو فعل فيه من الفظاعة الكبيرة ولقد كثر البحث عن هذه القصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة في البرازيل والعديد من الدول الاخر حيث اصبح المقطع الفيديو من اكثر المقاطع التي اثارت اهتماما كبيرا واثر على الرأي العام الذي طالب بمحاسبة الفاعل.
ما هي قصة تقطيع الطفل البرازيلي
يروي لنا مقطع الفيديو القصير الذي تم عرضه قصة الصراع والنزاع بين عصابات تتنافس في مناطق متفرقة في دولة البرازيل في شهر مارس من عام 2018م وقاموا باحتجاز طفل وفتاتين من جانب عصابة تسيطر على الحي الذين يعيشون عليه وتم تنفيذ عملية الاعدام بالقتل بوحشية وذلك بهد ف الانتقام من العصابة الاخرى المنافسة وذهب الطفل ضحية هذا التنافس حيث تم تقطيعه وهو على قيد الحياة وقتل الفتاتين معه.
لما قتلت العصابة الطفل البرازيلي
تم قتل الطفل البرازيلي بأبشع صورة ممكنة ومن خلال عرض مقطع فيديو وذلك بسبب التنافس بين عصابتين في البرازيل فقام احدى العصابات باختطاف الطفل هو وامرأتين وتم قتلهم جميعا وتجري الشرطة البرازيلية التحقيق في الحادث للوصول الى الفاعل الاصلي في هذه الجريمة بعد ان تحرك الرأي العام ضد هذه العصابة ومطالبتهم بالتحقيق ومعاقبة العصابة حسب نص القانون البرايلي.
في هذا المقال استعرضنا لكم قصة فظيعة وهي قصة قتل الطفل البرازيلي وتقطيعه وهو على قيد الحياة وهذا الفعل الشنيع والفظيع حرك مشاعر الناس وأصبحت قضية رأي عام وتتابع السلطات البرازيلية التحقيق في الامر لمعاقبة الفاعلين حسب القانون البرازيلي.