قصة تميمة ثائر، توجد العديد من القصص التي يتم كتابتها وسردها بطريقة رائعة وجذابة تجذب القراء الى الاستمرار في قراءتها لمعرفة الاحداث التي سوف تنتهي اليها القصة او الرواية حيث يعتبر العديد من الأشخاص ان القصص والروايات هي ملاذهم الوحيد في اوقات الفراغ ويلجئون الى قراءتها كنوع من انواع المعرفة او تنشيط الذاكرة واكتساب العديد من الخبرات والمعلومات في مختلف المجالات في الحياة خصوصا الحياة الاجتماعية.
ما هي قصة تميمة ثائر
تعتبر قصة تمية ثائر احدى القصص والروايات المكتوبة بشكل جميل ومشوق ومؤثر للغاية وكاتبة القصة هي الكاتبة حنان عبد العزيز حيث تتكون القصة من جزئيين وتنص القصة على احداث عديدة ومنها عندما وقفت على حجرة المستشفى بدموع لا تتوقف عن الخروج ونظرها معلق ومسلط على باب غرفة العمليات وهي تنتظر خروجه اليها كي تعتذر له عن كلامها السخيف حيث كانت تشعر بالشدة والشعور بالاختناق هو لا يزال بداخل غرفة العمليات.
كيف كانت حالة ثائر
تم اصابته في مأمورية اثناء تأدية واجبه الوطني وكانت تقف حنان بحالة حزن شديدة كالصنم وهي تهز برأسها حتى قام حسام وامسك يد حنان بحزن واسلى شديدين واتجهوا بسرعة الى المستشفى وهندما لمحوا خروج الطبيب بملامح منهكة ومتعبة ترتجف تميمة بحزن وتسأل ابنها ثائر انت كويس وقال الطبيب بتعب حالته مستقرة في الوقت الحالي بعد اصابته برصاصة والحمد لله لحقنا نخرجها وسيبقى في العناية حتى 24 ساعة حتى نشوف المضاعفات الي ممكن تحصله.
كيف كانت مشاعر حنان
نظرت حنان الى ثائر بدموع ومشاعر منهارة وتحدثت اليه عندما كان الاطباء يجهزون الغرفة لنقله الى وحدة العناية وارتمت بحضن ابنها الذي نجى من الموت بأعجوبة وبدموع وحز شديد وفجأة يحدث لها ألأم شديد في البطن وتصرخ بألم وتقع مغشي عليها وتم علاج الحالة من قبل الاطباء وعادت حالتها الصحية اليها وقال حسام حصل زي ما امرت يا مصطفى بيه ثائر اتصاب وهو حاليا بيموت في المستشفى.
من خلال هذا المقال سردنا بعض الاحداث للقصة الشهيرة تميمة ثائر للكاتبة والمؤلفة حنان عبد العزيز وهي قصة مشوقة وحزينة تدور احداثها حول حالة ثائر الحزينة وهو يرقد في المستشفى نتيجة عيار ناري أصاب جسده وهو يؤدي واجبه الوطني في مأمورية وحزن والدته عليه داخل المستشفى وضميرها الحزين لانها قالت له كلام سخيف قبل مغادرة البيت والذهاب للمهمة الوطنية.