قصة شذر ايوب، توجد العديد من الروايات والقصص التي يكتبها المؤلفون والتي توجد في المكتبات العامة والخاصة في المدارس والجامعات ومختلف الاماكن الثقافية كما ان الشعر والخواطر تعد من الادب العربي الذي يكتبه الادباء والشعراء في محاولة لايصال الافكار والمعتقدات الهادفة الى القارئ وتتنوع هذه الخواطر والاشعار ما بين حزينة كالرثاء او هجر الحبيب وما بين سعيد مثل العودة من الغربة او اللقيا بلا ميعاد وغيرها ن المناسبات السعيدة.
ما الفرق بين الروايات والخواطر
هناك العديد من الفروقات بين الخواطر والابيات الشعرية والروايات وفي بداية الامر هناك عامل شترك بينهما الا وهو انهما يكتبان من الكتاب والادباء الذين يتقنون اللغة العربية بينما يكون الاختلاف في طريقة الكتابة وطريقة سرد الاحداث لان الخواطر والاشعار تكتب بقوافي معينة ولها قواعد نحوية لازمة الوجود لا يمكن تجاهلها بينما الروايات فتكتب باللغة البسيطة والتي يفهمها اي انسان لانها تكتب باللهجة العادية دون استخدام الفاظ اللغة العربية الفصحى.
صاحب قصة شذر ايوب
تعد هذه القصة من القصص المؤثرة والتي تدور بين شذر وام شذر وكاتبة هذه القصة هي المؤلفة والكاتبة ود الباشا كما كتبت العديد من القصص والروايات الاخرى وتعد هذه القصة من القصص التي يبحث عنها العديد من الناس في العراق وبعض الدول العربية الاخرى في الخليج العربي وتبدأ القصة بقول شذر ماما عوفي لخاطري ولا تحجين ويا هسة هو مثل كل مرة يبقى يحجي ويسكت وحده لطمت على خدها بقوة.
ما نهاية قصة شذر ايوب
القصة من تأليف الكاتبة العراقية ود الباشا وقد بدأت ود الباشا القصة بمخاطبة والدتها كما قالت في الفقرة السابقة وأنهت ود القصة بتساؤل حزين عندما قالت مخاطبة والدتها وبابا ما عنده احد الا اخت واحدة ومتزوجة في كربلاء العراق وجربت حسرة ورجعت دكيت دكيت الباب ورجعت ليوره من سمعت طكة المفاتيح وقالت شذر اريد ماما حجتها ونزلت الدموع من عيني ونفس الكح وقالت في نهاية القصة صفنت بوجهه وقلت شلون اب يقدر يلفظ هيج ويا ابنته.
من خلال هذا المقال تعرفنا على قصة شذر وايوب وهي قصة من تأليف الكاتبة العراقية ود الباشا تخاطب من خلالها امها وتعاتب ابيها على الالفاظ التي يقولها امامها وانهت القصة بتساؤل وهو كيف لاب ان يقول الفاظ لا أخلاقية امام ابنته الوحيدة.
