ما هو سلاح اجهزة قيادة خدمة وطنية، يعتبر سلاح جهاز مشروعات الخدمة الوطنية الخاص بالقوات المسلحة في جمهورية مصر العربية الذي يتبع للقوات المسلحة والجيش المصري من أبرز الأجهزة التي تتبع إلى وزارة الدفاع المصرية، والذي تم إنشاها بقرار من رئيس الجمهورية المصرية في سبعينيات القرن الماضي محمد أنور السادات في تاريخ الخامس عشر من شهر يناير لعام 1979 ميلادي، بهدف انشاء العديد من المشاريع التي تهدف إلى الربح والتي تمثل بداية ازدهار النشاط الاقتصادي الخاص بالقوات المسلحة المصرية.
مجالات سلاح أجهزة قيادة خدمة وطنية
جهاز مشروعات الخدمة الوطنية الخاص بالقوات المسلحة المصرية والذي قام بإنشاءه الرئيس محمد أنور السادات في سبعينات القرن الماضي العشرين، يساهم في حوالي أربعون شركة تعمل في العديد من المجالات المختلفة والتي منها ما يلي:
- النصر للكيماويات الوسيطة (1982).
- العربية العالمية للبصريات (مساهم بنسبة 51%).
- مصنع إنتاج مشمعات البلاستيك (1993).
- الوطنية للأسمنت ببني سويف (2018).
- العريش للأسمنت (2010).
- الوطنية للبطاريات (2015).
- صلب مصر “السويس للصلب” (مساهم بنسبة 82%)
- حديد المصريين (مساهم بنسبة 82%).
مكان مركز تدريب أجهزة قيادة خدمة وطنية
أماكن التدريب الخاص في الجيش المصري من أهم الأماكن الموجودة في جمهورية مصر العربية، والتي يكون عليها العديد من الحمايات من خلال أجهزة الدولة المصرية، حيث يسأل البعض عن مكان تدريب أجهزة قيادة خدمة وطنية والعديد من الدول التي تحرص على توفر العديد من الإمكانيات والعديد من الخدمات التي تعمل على إخراج عناصر مهمة ومميزة تتبع للجيش المصري، من أجل إخراج الجيش يحمي البلاد من أي عدوان يكون عليه.
إنشاءات أجهزة قيادة خدمة وطنية
مدير أجهزة قيادة خدمة وطنية في جمهورية مصر العربية هو وليد أبو المجد أحد أبرز ضباط الجيش المصري الذي يتبع إلى وزارة الدفاع المصرية، وله العديد من الإنشاءات سواء كانت في المجال الزراعي أو الحيواني أو البترول والثروة المعدينة، من بين تلك الإنشاءات هي كالتالي:
- شلاتين للثروة المعدنية (مساهم بنسبة 34%).
- الوطنية المصرية لاستكشاف وتنمية البترول (2016).
- المصرية للرمال السوداء (مساهم بنسبة 61%).
- الوطنية لبيع وتوزيع المنتجات البترولية (1993
- المصرية للتعدين وإدارة واستغلال المحاجر والملاحات.
- الوطنية المصرية للرخام والجرانيت (2015).
يهدف جهاز مشروعات الخدمة الوطنية الخاص بالقوات المسلحة إلى تحيق الاكتفاء الذاتي والنسبي في أكثر من أربعون شركة في العديد من المجالات المتعددة، من أجل تخفيف أعباء تديرها عن كاهل الدولة.
